أما المنحى الثالث، فيقوم على اقتراح تنظيم متكامل لتلك الخصائص. تساهم الرياضة في تحسين الصحة النفسية من خلال إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين. تساعد التمارين البدنية على تقليل التوتر والقلق، وتحسين المزاج العام. العلاج بالحركة ويسمى أيضًا العلاج بالترفيه والمعالجة الوظيفية، تعزز المداواة من خلال التدخل المباشر والنشط، فأصبحت https://www.saraqassem.com/